مع حجم الفضاء الكبير الذي يحيط بنا، ودوناً عن كل المسارات التي يمكن أن تسير بها الأقمار الاصطناعية، ضاق الفضاء بما رحب ليصطدم قمران اصطناعيان هما قمر الاتصالات الأمريكي إيريديوم-33 الذي أطلق في العام 1997 والقمر العسكري الروسي كوزموس-2251 الذي أطلق في العام 1993 وقيل أنه خرج عن السيطرة، وتلقي ناسا بالطبع باللائمة على الروس.
حدث الاصطدام على ارتفاع 500 ميل فوق سيبيريا، وبسرعة تصل لـ15 ألف ميل في الساعة، ليطلق المئات من الشظايا الصغيرة التي تطير في الفضاء الآن لتضاف إلى 17 ألف قطعة من النفايات الفضائية الموجودة أصلا، والتي تشكل خطرا كبيرا يتهدد الأقمار الاصطناعية الأخرى

ولمشاهدة محاكاة تم عملها بواسطة الكومبيوتر لعملية الاصطدام:



1 التعليقات:

subhan allah,i'm woundering how they did not think how god looks after this world without proplem.