أعلنت مصانع الجيش الإسرائيلي يوم الاثنين الماضي عن إنتاجها لروبوت على شكل أفعى تحمل في رأسها كاميرا ومزودة بأجهزة استشعار عن بعد وتم تصنيعها خصيصاً لمطاردة الفلسطينيين ورجال حزب الله في الكهوف والدويان والأنفاق، ولذا تم تغطيتها بقماش مرقط للتمويه.
ويمكن لهذه الأفعى الآلية أن تتسلل من ثقوب وفتحات صغيرة ويتم التحكم فيها من خلال جهاز كومبيوتر محمول لتنقل له ما تراه وتسمعه وتستقبل منه الأوامر، وتتميز أيضاً بأنها (عند الحاجه) يمكنها أن تنفجر لتدمر المكان الذي وصلت إليه!
وعرضت القناة الثانية الإسرائيلية تقريراً مصوراً عن هذه الأفعى، والذي أظهر (في رأيي) أن أداءها أضعف بكثير مما توحي به الكلمات خاصة أن الفكرة ليست جديدة كما ستشاهدون.
ولنشاهد أولاً تقرير القناة الثانية الإسرائيلية
ويمكن لهذه الأفعى الآلية أن تتسلل من ثقوب وفتحات صغيرة ويتم التحكم فيها من خلال جهاز كومبيوتر محمول لتنقل له ما تراه وتسمعه وتستقبل منه الأوامر، وتتميز أيضاً بأنها (عند الحاجه) يمكنها أن تنفجر لتدمر المكان الذي وصلت إليه!
وعرضت القناة الثانية الإسرائيلية تقريراً مصوراً عن هذه الأفعى، والذي أظهر (في رأيي) أن أداءها أضعف بكثير مما توحي به الكلمات خاصة أن الفكرة ليست جديدة كما ستشاهدون.
ولنشاهد أولاً تقرير القناة الثانية الإسرائيلية
هذا هو الابتكار الإسرائيلي الذي أثار إعجاب الكثيرين، ولكن الحقيقة أن الفكرة ليست جديدة لأني قرأت سابقاً عن العديد من الشركات التي قامت بتطبيق فكرة روبوت على شكل أفعى في مجالات مختلفة، مثل هذه الأفعى الآلية التي تحمل اسم أناكوندا:
وهذه أفعى أخرى من اليابان يرجع تاريخ ابتكارهاللعام 2005 ويوجد منها نوعان،
أحدهما أفعى مائية:
والأخرى أفعى برية
0 التعليقات:
إرسال تعليق